الأعراض الهضمية خلال الحمل

تكون أعراض اضطرابات الأمعاء أثناء الحمل خفيفة ومؤقتة، مثل سوء الهضم. بينما قد يكون بعضها خطيراً ويتطلب علاجاً مناسباً. 1

سوء الهضم

تعتبر الحرقة وارتجاع الحمض من أكثر الأعراض المعوية انتشاراً أثناء الحمض وقد تؤدي إلى الغثيان والقيء في حال عدم علاجها. 2

الإمساك

يزيد مستوى هرمون البروجيسترون في الجسم أثناء الحمل مما يؤدي إلى استرخاء عضلات الأمعاء، وتباطؤ حركة الفضلات فيها. 3

الإسهال

يمكن أن تؤدي التقلبات الهرمونية والتوتر والتغييرات في الحمية إلى الإصابة بالإسهال لدى الحوامل. 4

الأمعاء أثناء الحمل: حقائق أساسية

تتركز أهم التغييرات التي تطرأ على الجسم خلال الحمل في الأمعاء. وإليكم لمحة عن هذه التغييرات.

تعد الاضطرابات المعوية من الأعراض الشائعة خلال الحمل

من الشائع أن تعاني الحامل من أعراض معوية خلال الحمل، نظراً لأن الجسم يحاول أن يتأقلم مع تقلّب مستويات الهرمونات. 5

يمكن تفادي بعض الاضطرابات المعوية

يمكن أن يساهم تناول البروبيوتيك المناسب وفق توصيات أخصائي الرعاية الصحية بالإضافة إلى الحفاظ على مستوى الترطيب المناسب والحمية الغذائية المناسبة في تفادي الاضطرابات المعوية، مثل الغثيان والإسهال والإمساك خلال الحمل. 6

من الضروري الحفاظ على توازن الفلورا المعوية 6

يؤدي ارتفاع مستويات هرموني الإستروجين والبروجيسترون إلى تغيير تركيبة البكتيريا في الفلورا المعوية مما يزيد من مخاطر الإصابة بالعوامل الممرضة. 6

كيف يمكن أن تساعدكم منتجات البروبيوتيك على حماية الأمعاء أثناء الحمل؟

البروبيوتك هو نوع من البكتيريا المفيدة التي تتعاون مع الفلورا المعوية وتساعد على تنظيم وظائف الجهاز الهضمي والاضطرابات المعوية. وتعد منتجات البروبيوتيك من العوامل الضرورية التي تساعد على دعم الصحة والعافية لجميع مستخدميها، وخصوصاً الحوامل. يرجى استشارة أخصائي الرعاية الصحية قبل استخدام أي من منتجات البروبيوتيك.

إذا كنتِ حاملاً، أو من المحتمل أن تكوني حاملاً، أو تخططين للحمل في وقت قريب، أو كنتِ مرضعة، يرجى مناقشة الموضوع مع الطبيب أو الصيدلي قبل تناول هذا الدواء.

يجب تناول هذا الدواء أثناء الحمل أو الإرضاع في حالات الضرورة فقط وتحت إشراف الطبيب. 7

 

تابعونا لأحدث المعلومات

يعدّ تحديد ظروف الأمعاء ومسببات الاضطرابات المعوية الخطوة الأولى للوصول إلى صحة أفضل للأمعاء. تابعونا للاطلاع على أحدث المعلومات حول التأثيرات السلبية التي تصيب الفلورا المعوية بسبب عوامل، مثل السفر أو التغيرات الموسمية، وكيفية استعادة التوازن المعوي والحفاظ على صحة الأمعاء.8